رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

إبتسمت وهو تقول بهدوء …
-ان شاء الله يا يوسف بس فكرة انك تحبها اكتر مني دي… ”
-أيوا، مش عجبك ..”

close

 

-لا عجبني، بس خلي في علمك انا طفلة اوي و ممكن اغير منها،
بس انا نفسي اجيب منك ولد ويطلع شبهك بظبط…حتى في ضحكته و شقاوته”
داعبت بيداها لحيته متنهده باشتياق

 

عدل لياقة قميصة وهو يقول بغطرسة ووقار

“شبهي؟ بذمتك أنا في حد شبهي يا بنتي انا كازيرما متتكررش، طب بذمتك في حد زي بيقولك مساء البسبوسه و النبي بوسة”

 

ابتسمت ايمان بمراوغة و هي تلاعب الصغير قائلة بخجل:
-يوسف احنا مش في بيتنا بطل قلة أدب ”
لم يعير انتباه لما قالت وهو يقترب منها محاوطاً وجهها بضراوة مقبلا اياها.

 

في نفس التوقيت
دلفت حياء للغرفة لكن ما ان راتهما طرقات على الباب بقوة
ابتعد يوسف بلامباله و هو يحاوط خصرها مقرباً اياها منه بقوة و ضراوة
ارجعت ايمان خصلاتها خلف اذنيها بخجل مطاطاة راسها

 

أبتسم يوسف بحب و وقاحة قائلا؛
-نورتي يا حماتي و الله بس هو يعني ملقتيش الا الوقت دا.. هو عمي خرج و لا ايه؟
لكزته حياء بسعادة و مكر قائلة:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top