رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

-بتعملي إيه يا زينب؟
قالت ببساطه والحماس يلمع برماديتيها
نبقلعك القميص عشان هدومك متتوسخش…..

close

 

سالته وهي تمرر يدها على وجهها بقلق….
-في حاجة في وشي

ابتسم صالح وهو يمد سبابته يمسحها في جبهتها الملونه بدهان السماوي
ثم مررها على طول انفها قائلاً بنفي
-لا ياقلبي، مفيش اي حاجه…
ابتسمت زينب بحب وهي تمرر يدها برقه
على لحيته قائلة بحب
-وحشتني اوي على فكرة……

 

رد وهو يقطف قبله حارة من وجنتها
قائلاً بشوق
“وانتي كمان وحشتيني اوي …..
ابعدت يدها عنه ثم اتسعت عيناها وهي تنظر له بصدمة

 

عقد حاجبيه بتساؤل
-مالك بتبصيلي كدا ليه؟
ضحكت وهي تنظر لكف يدها المصبوغ بدهان ثم للحيته التي صبغة جزءاً منها باللون السماوي
مسح صالح على لحيته بعد ان فهم المغزى من ضحكاتها ونظراتها الغريبة قائلا بغيظٍ….

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top