رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

زم صالح شفتيه ممتعضاً بوجوم
-هو مش باين لها ملامح الصراحة الأوضة شكلها باظت اوي.
دارت زينب خلفه وهي تخلصه من سترة الحلة التي يرتديها قلما و لكن اليوم ارتداها مخصوص لأجل مقابلة هامه تخص مطعم والدته.

close

 

ردت بحماسية غريبة
“متكبرش الموضوع يا صالح، تعالى نجرب في الحيطه التانيه، أنا الصراحة حابه الفكرة لو باظ هو كمان هنجيب النقاش اوكي. ”
نظر لها مدهوشاً معقباً

 

-زينب خلينا نجيب النقاش أسهل بلاش وجع دماغ.
“يووو يا صالح ، ادينا بنجرب لو معرفناش نعملها نجيب حد يعملهالنا و بعدين الأوضة دي بتاعت البنات يعني لازم نفنن فيها عارف في كذا حاجة كدا عايزين ننزل تشتريهم سوا، نجوم فسفوريه مثالا
بدات في فك ازرار قميصه قائلة بتصميم

 

ياله لازم نجرب
سألها وهو يراها تخلصه أيضاً من قميصه…

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top