رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

لكنها شهقت بهلع وهي تجد من يعتقل خصرها ويرفعها عن الأرض قليلا
توسعت عيناها وهي تنظر إليه بابتسامة مشدوهة..
-صالح انت ازاي جيت وانا محستش بيك لما دخلت ……
طبع قبله على شفتيها ثم أجاب عليها

close

 

-لسه دلوقتي انتي بتعملي اي هنا…

رفع عيناه على الحائط الذي قد نال خراباً

 

هذا الطلاء الذي اشتراه أمس!!….
عادت عيناه عليها متسائلا بصدمة……
-مين اللي عمل كده، دي الأوضة باظت.

 

عضت زينب على شفتها وهي تكبح ضحكتها مشيرة على نفسها ببساطة
اتسعت عيناه أكثر وكاد ان يصاب بازمة قلبية وهو يسالها
“والحيطه ذنبها اي بتجربي فيها يا زينب، طب البنات ذنبهم ايه..

 

ثم نظر لرسمة الأسماك البشعة على الحائط التي شحب لونها واصبحت بشعة جدا
-طب سؤال واحد بس نتي نتيبترسمي عليها ايه؟
قالت بحسن نيه…..
“كنت بجرب كنت عايزه ارسم سمك لون اصفر زي اللي مع اريل.

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top