رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

ليجتمع الثلاثة في حضن قوي دافء
احتضن عمر ملك مقبلا أعلى راسها قائلا بلهفة :
-بحبك على فكرة اوي يا ملك اوي

close

 

ابتسمت بسعادة وهي تضع راسها على صدره مغمضه العينان تدعو الله أن تستمر تلك السعادة الي الأبد….
بعد مرور بضع دقائق
هتف عمر بحدة قائلا:

 

 

-ايه هنقضيها بوس و احضان و انا كيس جوافة واقف جانبكم تحب اجيبلكم شجرة و تلاته لمون…
ضحكت زينب بخفة قائلة:
-بابا!!

 

ابتسم محمود وهو ينظر لزينب التي يحتضنها عمر بسعادة :
-بنتك زي القمر يا بيلا، بس لازم نقعد وقت طويل مع بعض و لازم نتعرف عليها.
أقترب منها مبتسماً ليقول بلباقة حانية:

 

-اسمي محمود ابقى خالك و دي بنتي داليد في أولى جامعة.
ابتسمت زينب قائلة برفق:
-منور يا خالي ربنا يحفظهالك…..
ابتسمت داليد بطيبة قائلة بتهور كعادتها:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top