رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

اخر جملة قالها بقوةمما جعلها تستدير كي تدخل وهي تمط شفتيها بجزع اوقفها قبل ان تدخل بخشونه
-انتي يابت استني هنا…..
-عايز إيه…..
اقتربت منه قبل ان تفتح الباب لتجده يطبع قبلة على وجنتها، ابعدت وجهها سريعاً قائلة بغيظ…

close

 

-بطل قلة آدب بقا …….
ابتعدت قبل ان ينال منها ثم اغلقت الباب في وجهه سريعاً مما جعله يرفع حاجباً مندهشاً من فعلتها
على الجهة الأخرى عضت نور على شفتها
الحمراء وهي تتمتم ذاهلة
-انتي وفقتي يا بنت المجنونة، طب و الله بحبه بس لازم اجننه شوية اه ما هو بنات الناس مش لعبة يا باسل.

 

يخربيت حلاوة أمك يا جدع
_________________________
في داخل القاعة

 

أبتسم عمر بسعادة و هو يقترب من بيلا، يعتقل خصرها بين ذراعيه و هو يرقص معها، الإضاءة خافته و الموسيقى هادئة، لا يوجد غيرهما،
رفعت رأسها مبتسمة تنظر له بخفوت و سعادة:
– بتبصلي كدا ليه؟

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top