رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

-اتجوزك، انت اتجننت يا باسل، طلقتني و جاي تطلب ايدي انتي مجن……….
اخرسها بخفوت خطر
-وطي صوتك وتعدلي وانت بتكلميني متنسيش انا اسمي باسل العلايلي، انا بطلبك للجواز دلوقتي ردك إيه…..

close

 

-لا طبعاً مش عايزة اتجوز…..
كانت ستغلق الباب في وجهه لكنه سحب يدها بقوة لتكن خارج الغرفة ينغلق الباب قليلاً لتجد ان المكان اظلم ولم يكن هناك إلا ضوء متسلل بسيط من فتحت باب الغرفة المضاءه
توسعت عينيها وهي تراه يحجز وجهها

 

بيداه ثم يميل على شفتيها في قبله افقدتها ثوابها
كانت تقاومه بغضب و حنق
سحبها لصدره شاعر بخفقات قلبها القويه فوق صدره

 

لكن قلبها خان عهدها وسلم حصونه الى حبيب تركها في لحظة ثم عاد نادما. ”
ابعد باسل عنها همس بالقرب من

 

 

وجهها ويداه تحيط خصرها معانق اياها بحب وشوق
-انا بحبك يا نور بحبك وعايز اتجوزك بس المره دي بارادتك و حبك ليا، خلينا نبدأ صفحة جديده….
ضربته في صدره بغيظ وهي تحاول إلا تبكي…

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top