رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

 

close

صرخت في نهاية جملتها و يقترب منها محذر اياها بغضب و شر الا انها استمرت قائلة:
-“ايه فاكرني بخاف و لا ايه ايوه اطل…..
صرخت تلك المرة بقوة و هو يحمله على كتفه بلا مبالة كأنه يحمل(شوال أرز) على كتفه، وسعت عينيها بصدمة و هي تضربه بظهره لكنه لم يبالي

 

ضحك عمر بسعادة قائلا بخبث:
-” رغم ان تمثيلك يا عيسى معجبنيش بس برافو عليك اهو اتحرك”
فغرت زينب شفتيها قائلة بصدمة:

 

-“بابا؟!”
غمز لها لها بشقاوة قائلا بخبث لبيلا:
-“مش ياله بينا و لا ايه يا مزة”

 

ردت بيلا بخجل و سعادة:
-“احترم نفسك يا عمر”
_”قُلْ لِلمليحِ -وإنْ تباعدتِ الخُطَى-
تَبْقَى القريبَ، وليْسَ بعدكَ مِن هَوى”.

 

 

يتبع…

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top