رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

 

close

مسك جلال كفي حياء ونظر لعينيها وهو يردد مع الأغنية بشقاوة وهي تموت خجلاً وسعادة من جمال اللحظة بين يداه وتمنت كثيراً ان يقف عمرها هنا ولو قليل ولا تنتهي أجمل اللحظات بينهما ليهمس قائلا بعشق؛

(الورد إتنقى بالواحدة عشان خدها
يا جماعة مش ممكن لأه
دى لا قبلها ولا بعدها
مبتدلعش ما هي دلوعه لوحدها
الرقه يا ناس ربانى
ربانى يا ناس بُعدها”

 

بأخر جملة ضحكت حياء بقوة وهو أخذ باله من الجملة فغمز لها سراً
وجواره ردد يوسف باقي الأغنية امام عينا ن ايمان والتي كانت تهتف بتناغم وسعادة مع اوتار الموسيقى ليصيح بجنون وهو يرفع يديه……

 

” أنا مش هتكلم أنا رافع إيدى مسلم
القد يا ناس يتدرس منه الغزلان تتعلم
ده أنا مش هتكلم أنا رافع إيدى مسلم
القد يا ناس يتدرس منه الغزلان تتعلم……

 

تبدلا الشباب الرقص فاصبحت بيلا و زينب و مريم و صفا والفتيات مع بعضهن
والشباب في الجزئية الأخرى وصياح الشباب كان أعلى وهما يرددون الباقي من الأغنية بحماس و سعادة

“قصاد الغمزة إحنا تلامذة، قصاد المشية إحنا الحاشية ودى السلطانة وتتسلطن نغنى معاها ونتسلطن قصاد الغمزة إحنا تلامذه، قصاد المشية إحنا الحاشية ودى السلطانة وتتسلطن نغنى معاها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top