رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

ابتسمت بيلا وضاعت نظراتها الهائمة به أكثر لتجده في اللحظة التالية يعتقل خصرها بين يديه بحب لتلف كفها حول ساعده
صفق الجميع لهما وصاح صالح و اصدقاءوه الشباب بتشجيع له

close

 

بينما اطلق ثائر صفير عالٍ وهو يصفق لهما وكذلك علي الذي يقف جواره يتالق ببذله سوداء انيقة
اتجهت بيلا معه نحو السيارة الي القاعة المقام بها حفل الزفاف ليبدأ الاحتفال
في القاعة
جلست بيلا بجوار عمر بسعادة و ها قد آت ذلك اليوم الذي تمنته منذ دهر طويل

 

على إحدى الطاولات التي يجتمع عليها الشباب
نظر صالح لعلي و يوسف قائلا:
-“لا يا شباب مش هينفع كدا خالص عايزين نولع الليلة دا حمايا برضو”

 

 

رد يوسف بغمزة شقاوة و سعادة:
-“يبقى لازم نعمل معاهم الواجب و لا ايه يا على”
وافقه على ليتجه نحو مهندس الصوت ليهمس له ببعض الكلمات

 

بعد لحظات
وقف صالح في منتصف القاعة و جواره من الناحية اليمين يوسف و من الجهة الأخرى يقف على
اقتربت الفتيات من الشبان الثلاثة

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top