رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

حتى اطرف تنورة ثوبها المميز والذي يليق بمعذبة قلبه و معشوقته،
انها هي الحب ولن يكن الحب دونها حباً !.
رفعت بيلا عينيها عليه وخفق قلبها بجنون وهي تراه يقف عند آخر درجات السلم ينتظرها بحلة العرس الانيقة والتي ازداد بها وسامة كنجوم السينما و كيف لا وهو يملك من الوسامة ما تجعل قلبها يخفق بضراوة

close

 

 

وكانها صممت خصيصاً له حتى يتمكن من خطف قلبها اكثر من السابق
انتبهت للبسمة الجذابة على محياه وتوهج عيناه بالحب والسعادة وقد لاحظت باقة الورد الحمراء الصغيرة الذي يحملها بين يداه منتظر قدومها حتى تاخذها منه

 

 

لا تعرف لماذا ترقرقت الدموع بعينيها لكنها شعرت ان السعادة في قلبها كانت أكبر وأجمل مما تحتمل
لذا تجمعت في مقلتيها دموع السعادة والشكر لله على تلك النهاية الرائعة فقد جمعها في نهاية

 

بالحلال بمن تحب بعد سنوات عجاف من البعد سنوات تالمت في بُعده ….
تأثر الجميع بهذا المشهد وخصوصاً ملك التي تقدمت منها كذلك وظلت في احضانها لفترة، ابتسمت زينب بسعادة وهي تقبل وجنة بيلا قائلة بسعادة:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top