رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

صعد الدرج بسرعة في أقل من دقيقة كان يقف أمام غرفة والده بينما رأي الطبيب يخرج من الغرفة و الحزن جلياً على وجهه
سأله باسل بلهفة قائلا بحزم يليق به :
-“زيدان باشا كويس؟”

close

 

 

اخفض الطبيب رأسه بحزن قائلا:
-“للأسف حالته بتسوء و مش قابل انه يروح المستشفى و الأعراض اللي عنده اعراض الجلطة”

 

ضيق باسل ما بين حاجبيه بارتياب و حزن قائلا بجدية:
-“يبقى ننقل كل الاجهزه للقصر و اي حاجة هيحتاجها في المستشفى توصل القصر”

 

رد الطبيب بهدوء قائلا:
-“بس يا باسل بيه الموضوع هيكون صعب و.. ”
قاطعه باسل بحزم و صرامة متناهية :

 

-” مفيش بس انت فاهم، كل الاجهزه تتنقل هنا أدام النهاردة لو مظبطش كل دا، اعتبر ان المستشفى بتاعتك مقفوله و دا مش تحذير دا تهديد…. ”
ابتلع الطبيب ما بحلقه بارتجاف قائلا بهدوء:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top