رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

 

close

«ما قبل البداية»… دعاء أحمد
كل القصص جعلتني أتيقن من شئ واحد،
أن يحبك شخص بندباتك بعقدك بحروبك وهزائمك، وأن تتَّسع يده لأحلامك وذراعيه لروحك المُتوعكة، أو لا يُحبك“.

 

أجاب جلال بعد أن رأي رقم مجهول الهوية لياتيه صوت شخص ما بتلهف و توسل:
-“اللحقني يا جلال هيموتني”
يبدو الصوت مألوف بالنسبة له ليقول بارتياب:

 

-“شمس؟!”
أجابت «شمس» بسرعة و خوف :
-“اللحقني يا جلال، عزت هيموتني و حالف انه هيرجع و هيطلع عليا القديم و الجديد و أنا خايفة و مش عارفه اعمل ايه و معنديش حد اروحله بالله عليكَ يا جلال أنا خايفة”

 

وضع جلال يديه بجيب بنطاله ببرود مغمغاً بحدة:-
-“عايزه ايه يا شمس تاني، ايه اللعبة الجديدة اللي بتدبريها؟ ”
ردت الأخرى مهرولة بخوف و انكسار :-

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top