رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

ابتسمت نور بسعادة وهي تدخل معها الي غرفة الأطفال حيث تجلس معهم شهد
نور :بسم الله ماشاء الله بسم الله الله اكبر، ربنا يحفظهملك يا زينب يارب و تفرحي بيهم”
آمنت زينب علي دعائها قائلة بحب:

close

 

“اللهم آمين يا نور”
بعد عدة ساعات
في ساحة المنزل حيث تتوافد نساء المنطقة الذين أتوا لمباركة جلال الشهاوي باحفاده و مشاركتهم فرحتهم

 

كان جلال يقوم بتصليح ماكينات الكهرباء حتى صدح رنين هاتفه
التفت يلتقط هاتفه ليجد رقم مجهول، رد عليه ليجد صوت مألوف عليه
-” الحقني يا جلال هيموتني”

 

عقد جلال ما بين حاجبيه بارتياب قائلا :
“شمس؟!”

يتبع…

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top