رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

-” ربنا يسعدك يا نور و يرزقك بابن الحلال اللي يريح قلبك يارب”
لا تعلم لما شعرت بالسخرية لكن لم تبالي قائلة:
-” حجيج انا لازم انزل حالا ياله سلام يا جميل “1
غادرت المنزل مع حوالي السابعة مساء ثم توجهت لمنزل زينب

close

 

ما ان دخلت الي ساحة منزل آل الشهاوي حتى ابتسمت بسعادة لأجل صديقتها و هي ترى بعض الأشخاص يقومون بتزين الساحة الواسعة
صعدت لمنزل حياء ألقت عليها التحية ثم صعدت لمنزل زينب
كان الباب مفتوح و بداخله توجد زينب و بيلا و إيمان
ابتسمت زينب و هي تحتضن نور قائلة بسعادة:

 

-“وحشتيني اوي يا نور، كنت هزعل منك لو مجتيش النهاردة لازم تفضلي معايا طول اليوم، اومال فين باسل؟ ”
ردت نور بهدوء قائلة:
-“معليش يا زينب مش هينفع افضل انا عندي شغل في المصنع بس اوعدك هخلص و اجي”

 

عقدت زينب ما بين حاجبيها قائلة بارتياب:
“مصنع ايه؟هو انتي رجعتي للمصنع؟ باسل وافق ازاي”
التمعت الدموع بعين نور قائلة بجدية :

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top