رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

” صالح هتروح فين؟”
لكنه لم يجيب غادر باحثا عنها في كل مكان يمكن أن تذهب اليه، السوبر ماركت، عيادة الطبيبة،
منزل نور صديقتها لكن نور تزوجت،

close

 

 

اخذ رقم هاتفها من والدها ليتصل بها لكن ردها انها لم ترى زينب منذ فترة و أيضا اخر اتصال بينهما كان بالأمس حينها اخبرتها انها تشعر ببعض التوتر و الآن هي مختفية! ،
ذهب لمنزل والدها« منصور» لكن لم يجدها،
حتى أنه اتصل بوالده في الشادر، لكن أجاب جلال بأنه رآها في صباح اليوم حيث نزلت لشقته و تحدثا قليلا في بعض الامور
………..

 

بعد مرور ثلاث ساعات من التوتر و القلق
كان منزل آل« الشهاوي» مكتظ مزدحم
حيث أتت نور و باسل، و أتا على و حبيبة وايضا منصور

 

دلف صالح الي المنزل برفقة على و باسل
شعر بالخوف ينهش قلبه و الألم يعتصر قلبه، وها قد بات الفؤاد عاشقاً لا يدري ماذا يفعل، شعور الفقدان هو اسوء و أكثر شعور مؤلم يفتك بروحك
ما ان رأته نور حتى نهضت تسأله بلهفة و خوف قائلة:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top