رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)

رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­ ­ ­ ­ ­

“تعالي في حضني يا حُبي، هيبقى لا أنتِ و لا مراتي؟ تيجي تنامي جنبي النهاردة؟”
قبل أن ترد عليه بوجهها المبتسم رد عليه والده بحنقٍ:
“أنتَ هتستهبل يالا؟ تنام فين؟ شكلك اتهبلت ”

close

 

رد عليه بلامبالاة:
“أمي و هتنام في حضني، فيها إيه؟ و لا هو حلو ليك أنتَ بس يعني”
قبلت والدته وجنته ثم قالت تمازحه :

 

” حبيب قلبي يا ناس، ربنا يباركلي فيك و يسعدك يا حبيبي”
احتضنها وهو يراقص حاجبيه لجلال الذي سخر منه وهو يقلد طريقته، و في تلك اللحظة خرجت ايمان من غرفتها برفقة يوسف الذي قال بتهكمٍ حينما رآي وضع صالح و والدته:
-“دا إسمه إيه إن شاء الله؟ مش مكسوف على طولك ؟ طب حتى يا جدع اعمل حساب انك عندك عيال ”

 

ردت عليها حياء بحنقٍ:
“أنتِ مالك يالا، هو حاضن أمه، مزعل نفسك ليه ”
رد عليه بلامبالاة:

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top