رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

وضعت زينب يديها على بطنها تتحسها وهي تبكي بهستريه وهي تدس وجهها بصدره1
= هو ايه اللي حصل يا صالح؟….. ايه اللي حصل
ابتسم بحنان وهو يطبع قبلة أعلى راسها بحنان قائلا

close

 

=خالص يا زينب انسى اللي حصل؟
انتي كويسة و دا الأهم متخافيش
متخافيش .. علشان خاطري اهدي

 

زينب بارتعاش وهي تضع يدها على بطنها بحمايه
= طيب والبيبي كويس مش كده..
مرر صالح يده بعشق على بطنها وهو يقول بحنان

 

= والله العظيم كويس…. كويس يا زينب
زينب ببكاء..
=بجد يا صالح ..

 

مسح صالح دموع زينب باطراف اصابعه وهو يقبل عينيها بعشق جارف..1
= بجد يا قلب ودنية صالح……
ابتسم بحنان وهو يضمها اليه ويمسح دموعها وقد شعر بالدموع تملاء عينيه هو الاخر من قوة المشاعر التي يشعرها نحوها ..1

 

=طب كفايه بقى دموع يا حبيبتي انا مش قادر اشوفك بتعيطي بالشكل ده وكمان عشان البيبي والا انتي عاوزاه يزعل منك..
ابتسمت زينب وهي تمسح دموعها وتقول برقه
=خلاص مش هاعيط تاني علشان لا انت ولا هو تزعلوا مني …

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top