رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

غير مصدق انه تزوجها أخيراً وأصبحت حلالاً له… زوجته امام آلله وامام الجميع…
و ها قد أصبحت له بالنهايه

close

يتبع…

 

 

هل تظن انك أصبحت تعلم كل شي؟!
يؤسفني ان اتسبب في سقوط أملك أرضا،
لانه لايوجد بشري على الإطلاق يعلم كل شي…. جميعنا نجهل أمر ما، إشارة ما، شئ أمامنا لو دققنا فيه لعرفنا حقاً اننا لسنا الا حمقى لعب بهم جهلهم فجعلهم يظنون انهم أعلم العالمين….
وقف “صالح” خارج غرفة العنايه المركزه التي ترقد بها” زينب” يتابع بخوف من خلف الزجاج

 

زوجته الغائبه
عن الوعي والموصوله بعدة اجهزه ومحاليل تساعدها على البقاء على قيد الحياه ..
فقابل الطبيب المعالج لها بعد خروجه من غرفتها وقال بلهفه..
=”زينب” عامله ايه دلوقتي..بقت كويسه مش كده..

 

 

ربت الطبيب على يده بتطمين ثم قال بتعاطف
=الحمد لله زينب هانم حالتها مستقره جدا احنا بس دخلناها العنايه علشان نسرع من عملية الشفا ونتابع كل علامتها الحيويه في نفس الوقت و الحمد لله وضع الجنين مستقر دلوقتي بس لسه مفقتش1
اغلق صالح عينيه براحه
وقف جانبا ينظر الى غرفة زينب بشوق يريد الدخول اليها واشباع روحه المشتاقه والخائفه عليها من رؤيتها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top