رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

اسود خفيف على شعرها
دلفت بين المعازيم دون أن يلمحها اي شخص نظر لتخفيها بينهما و قصر قامتها بالنسبه للرجال الموجودين
ابتسمت بحماس وهي تنظر لترتيبات الفرح فائقة الجمال و الزينه بكامل القصر
كانت تتحرك بينهم في الخفاء ختي صعدت الدرج لتصبح بالدور الثاني تذكرت حديث صديقتها حين اخبرتها (الدور التاني اخر الممر

close

 

الاوضه التالته)
بيلا بضيق
=ثواني دلوقتي في ممر على أيدي اليمين و على أيدي الشمال منك لله يا صفاء حتى وصف الاوضه مش عارفه توصفيه وانا اللي عمله فيها المفتش كرمبو….. و خارجه من وراء بابا… بصي خير الأمور اليمين”

 

اتجهت في ذلك الممر و ما ان وصلت الغرفه الثالثه شعرت باحدهم يقترب دلفت سريعا لداخل الغرفه دون الاهتمام
دلفت للغرفه لكن لم تكن غرفة صديقتها و لا بها أي صوت كادت ان تخرج الا انها ابتسمت وهي تنظر للطعام على السفرة
بيلا

=حتى انا كمان جعانه اي النحس دا كان لازم امثل على بابا اني تعبانه طب كنت اكل الاول و كمان ماكلتش طول النهار علشان اعرف امثل الدور اوووف

بللت شفتيها وهي تقترب من تلك السفرة ببلاهه
انحنت قليلا تشم رائحة أطيب و الذ الأصناف

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top