رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

******************
وقف الاثنان عند ساحة الرقص وقد بدأ بالرقص على اوتار موسيقية ناعمة….من بين الاضاءه الخافتة
واجهزة البخار الملونة التي تخرج كغمام ملون يطوف من حولهم……. وتتساقط عليهم بعضٍ

close

 

من اوراق الورود الحمراء بين الحين والآخر…….
عقب بمزاح وهو يرى ابتسامتها تتسع
بانبهار وسعادة وهي تسند راسها على صدره……

 

“عشان تعرفي بس ان احنا صارفين ..”
ضحكت حبيبة وهي تختبئ بصدره بنعومة قائلة…
“قول ان كل ده مش حلم………احنا اتجوزنا

 

فعلاً يا علي بالله عليك …….”
ضمها اليه باشتياق وهو يقول بحرارة…..
“اتجوزنا ياحبيبتي…….. اتجوزتك اخيراً…….”

 

إبتسمت وهي توصف شعورها ببساطه……
“حسى ان قلبي هيقف من الفرحة……”
أسند جبهته بخاصتها وداعبها بانفه قائلا

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top