رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

 

­

close

عانقتها ايمان وهي تبتسم بسعادة لأجلها..ثم رفعت الهاتف امامهم وهي تقول بحب……
=تعالي نتصور سوا……….اليوم ده ميتعوضش….”
طالت البسمة في عينا حبيبة وهي تعانق خصر ايمان رافعه ناظرة هي و ايمان للكاميرا….
التقطت ايمان عدت صور لهم بوضعيات مختلفة معظمها

 

مضحك والاخر لم يظبط بسبب اهتزاز يداها
والقليل جيد جداً……..
ان الصور تخرج جميلة فقط لان جاذبية حبيبة و ايمان تعطي للصورة نكهة خاصة……….

 

وان وقفت حبيبة جوار الجميلات ستكن امامهم المراة الاكثر جاذبية والملفته للانظار بجمالها الخلاب……..
عجباً لجمال كل فتاه كل منا بداخلها جمال لا يراه و لا يميزه الا شخص واحد من يتعمن في عمق ذلك الجمال لتاتي به قدمه في النهايه لعتبة باب تلك الفتاه يريدها في الحلال
حياء بسعادة وهي تحتضن حبيبة

 

 

=طول عمري بقول ان الواد على حظه حلو بس النهاردة اتاكدت ايه القمر دا الف مبروك يا حبيبة
حبيبة بسعاده….
=الله يبارك فيكي يارب وحشتيني اوي بقالنا كتير مقعدناش سوا… بسبب

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top