رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

=انتي غريبه فعلا….. بس جميله
اكتس وجهها بحمرة الخجل قائلة بارتباك
=ممكن تديني الخاتم لو سمحت انا كدا هتاخر و ساعتها هتاذيني
ابتسم عمرو قائلا بحنان

close

 

=وانا ميرضنيش اذيتك يا بيلا ادي الخاتم بتاعك
بيلا بسعادة
=شكرا بجد يا
“عمرو… اسمي عمرو الرشيدي ”

 

بيلا بابتسامه جميله
=شكرا يا استاذ عمرو و اتمني مشوفش خلقتك تاني
نهضت سريعا تكاد تركض لكن هذه المرة من شدة اضطراب أنفاسها
تختبر لأول مره مشاعر جديده، بينما تعثر في ضحكه قوية

 

=======نهايه الفلاش باك=======
عمرو بهمس
=أحيانا بتمنى لو عمري ما شفتك يا بيلا
كنتِ خايفه ان انا اللي اذيكي بس انتي اللي اذيتي قلبي…. كنت فاكر انك بتحبيني زي ما عشقتك بس من بعد موت بنتنا

 

كان نفسي تكبر بينا نحكلها ازاي كانت حكايتنا صعبة….
ياريتها كانت عايشه……..
قاطعه طرقات على الباب لتدلف السكرتيره بعمليه و لباقه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top