رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

اوما له وهو يخرج بياس فمنذ سنوات قد تبدل حال صديقه
تنهد عمرو وهو يراه يغلف الباب خلفه
فتح احد ادراج المكتب ليخرج علبه صغيره من القطيفه
ينظر لتلك السلسله بها صورتها وهي تحتضنه ليعود للماضي

close

 

*******فلاش باك للماضي*******
وصل عمرو للعنوان الذي حددته تلك الفتاه
لا يعلم لما قد آت…. لا يعلم لما يغامر

 

لا تعرف شي عن اللباقه تبدو متهورة لكن مشاكسه جميله بل رائعه
يعلم انه يرتكب خطأ بما يفعله فهي لا تتناسب معه باي شكل من الأشكال
لكنه لا يستطيع المقاومه..

 

فهي منذ رآها بالأمس وهي لا تغادر تفكيره
جمالها.. برائتها… تصرفاتها الحمقاء و ردودها الغير متوقعه.. جعلته يعجز عن التخلي في التفكير بها و الشعور الغريب يجذبها اليه
كانت تسير ببطئ و توجس وهي تلتف للمكان من حولها بارتياب

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top