رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

عفت ببكاء

close

=انا خايفه تموت والبس فيها
رشاد بحدة
=اجمدي في ايه و بعدين انا سالت عن الحبوب دي كتير قبل ما اديهالك بس المشكله لو منزلش

عفت

 

=انا ماليش دعوه انا عملت اللي عليا و اكتر من كدا مش عامله حاجه انا هسيب البيت النهارده دا لو اكتشف ان انا عملت كل البلاوي المستخبيه دي احتمال اروح فيها لا يا عم ماليش دعوه….
رشاد

 

=تبقى غبيه لو مشتي دلوقتي لان لما تنكشف لعبتنا و لاحظ اختفاءك هيعرف انها لعبة متدبره و هيربط الخيوط ببعض فبلاش غباء لانه لو شك فيك هيجيبك من تحت الارض
عفت
=منك لله يا اخي منك لله لو البت دي ماتت و الله لافضحك و أعلى ما في خيلك اركبه

==================
في احد الشركات (في القاهرة)
يجلس ذلك الرجل بهيبته يضع ساق على الآخر و هو يعمل على حاسوبه بجديه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top