رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

مريم بخوف
=لا يا جميله لا أنت اتجننت صح عارفه لو روحتي قصر الرشيدي هيحصل ايه بابا هيطربها فوق دماغنا و بعدين هو مش قالك اقطعي علاقتك بصفاء بنت الرشيدي
بيلا برجاء و محايلة

close

 

=يا مريم صفاء صحبتي الوحيدة لو مروحتش الفرح هتزعل مني لان انا معرفتش اروح الخطوبه بتاعتها و دلوقتي الفرح كمان و الله وافقي بقى علشان ابقى اداري عليك لما تحبي تخرجي انتي و عيسى خطيبك و الله ما هتاخر و لا هكلم حد هسلم على صفاء و اباركلها
مريم بقلة حيلة
=طب هتخرج ازاي و افرضي حد شافك من عيلة الرشيدي هناك احتمال لا دا اكيد انهم هيضايقوكي

 

بيلا بحماس
=بصي هطلع من باب الخدمين و هاخد عبايه من بتوع البت نعمه و هيخليها تلاغي الواد الحارس بتاع البوابه الوراني و هخرج و هي صحبتي هتوافق
مريم باستهزاء

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top