رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

قاد كرم السيارة بسرعه بينما جلس صالح بجوارها وهو يرفع راسها له ينظر لها و لشحوب وجهها
أما بيلا انسابت دموعها ببطئ وهي تنظر لثياب زينب و أثر الد”ماء
صالح برعب
=زينب افتحي عينك ردي عليا في اي… رد عليا
توقفت السياره أمامي المشفى، ترجل صالح بخطوات سريعه جدا

close

 

و هو يتجه نحو الباب يخرجها يحملها يدلف للمشفى بخطوات سريعه وهو يصرخ بالممرضين
مرت ثواني لتاتي الممرضه آخذين زينب لغرفه الكشف
دلفت الطبيبه للغرفه و صالح يقف يشتعل و عقله يبدو وكأنه شُل من الخوف عليها
خرجت الطبيبه سريعا لتقف أمام صالح

إلتفت للطبيبه..وقال بتوتر
= زينب مالها انا عاوز اعرف حالتها بالظبط
الطبيبه بتوتر..

 

=وانت تقرب للمريضه ايه..
صالح بغضب وتوتر..
= انا.. جوزها..
الطبيبه بعمليه..

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top