رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

بيلا بابتسامه وهي تنظر لزينب
=تتربا في عزكم يا حبيبي ماشي يا صالح علشان خاطرك انتي بس يا زينب إنما أنا أصلا زعلانه منك
زينب بسعادة
=وانا هكون مبسوطه جدا وانتي معانا يا مدام بيلا

close

 

بيلا بنظره حزينه و ابتسامة جميله
=قوليلي يا بيلا على طول او ماما
زينب بود
=ماشي يا بيلا بس هستناكي بكرا مفيش اعذار

 

بيلا
=اكيد طبعا….
بعد مده رحل صالح و زينب اما بيلا فكانت تنظر لطيف زينب بشرود و لعيناه الرماديتان تتذكر رماديتان اخرتان قد راتهم بالماضي
**********فلاش باك**********

 

قبل سنوات
في قصر الدمنهوري الريفي
تجلس بيلا بجانب اختها مريم تتمسك بيديها برجاء و حماس
=مريوم وافقِ بقى و الله ما هتاخر

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top