رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

فهو يتصرف بتهور وبطريقه مغايره تماما لشخصيته الجاده العمليه
التي لا تفكر الا في العمل وكيفية ربح الصفقات ..

close

 

لما إنجذب بطريقه غريبه لفتاه قرويه صغيره ساذجه مغايره تماما لمعاييره العاليه في إختيار النساء التي يرافقهم ..
فهو لا يرافق الا النساء التي تمتاز بدرجه عاليه من الجمال والثقافه والاناقه من بنات عائلات طبقته الارستقراطيه التي تعلم جيدا متطلبات مرافقته وتجيد التصرف في محيط عالمه المعقد والصعب..
وتعلم جيدا انها لن تنال منه الا مايسمح به

 

علاقات مريحه غير رسميه او متطلبه يستريح بها من عناء العمل..
فهو يعلم جيدا ان كثيرات منهن كانوا يطمحوا الى الوصول بعلاقتهم معه الى الارتباط الرسمي..
ولكنه كان يرفض وبصرامه ينهي علاقته معهم وينتقل الى علاقه اخرى مريحه غير متطلبه
تنهد عمرو بتعجب وهو يهمس لنفسه بغضب..

 

= أنا أكيد إتجننت ازاي اتصرف بالغباء والتهور واقف زي المراهقين استنى واحده مجنونه اول مره اشوفها كل ده علشان شخصيتها غريبه وضحكتني شويه..
ثم تنهد بضيق وهو يعاتب نفسه
=ايه يا عمرو انت اتجننت والا كتر ضغط الشغل خلاك تتجنن وتتصرف من غير عقل ولا حساب لمكانتك ..

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top