رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

ابتسم عمرو وهو يضع الخاتم في جيب بنطاله وقال ببرود قاصدا استفزازها
=بس انا ليا شرط كمان
ضيقت بيلا عينيها بغضب قائلة بحدة

close

 

=شرط ايه يا جدع انت…. و بعدين هجيبلك فلوس اكتر من كدا منين ما تبطلوا طمع بقى مليتوا البلد… دي فلوس جيالك من الهواء احمد ربنا و بوس ايديك وش و ضهر
ابتسم عمرو وهو يقول بتسليه
=في دي عندك حق…. عموما انا ليا طلب و مش هيكلفك حاجه

 

بيلا بخوف
=طلب اي؟!
عمرو
بصراحه انا كمان لسه ماكلتش و كنت عاوزك تشاركيني الاكل ونتعشى مع بعض..بما انك اكلتي من اكلي يبقى لازم تشاركيني في

 

الباقي ايش عرفني انك متبصليش فيه
شهقت بيلا بغضب..
= نعم يا اخويا اشاركك االاكل ونتعشى مع بعض.. ليه فاكرني ايه..لا اقف عوج و إتكلم عدل
عمرو بصوت عالي بقصد تهديدها..

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top