رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

المتداخله بشكل مميز
ابتسمت وهي تستمع لصوت ضحكات تأتي من ناحية البوابه لتجد صالح يدلف الي الفيلا وهو يضع ذراعه على كتف بيلا و يحدثها بطيبة و مرح
اتجهت نحوهما ببطئ و ابتسامة تزين محياها
ابتسمت بيلا بسعادة عارمة وهي تنظر لزينب التي تضع يديها على بطنها برفق و حماية… اقتربت منها لتحتضنها

close

 

بيلا بحنان وهي تحتضن زينب
=عاملة ايه يا زينب؟ صالح قالي انك كنتي تعبانة شوية خير
زينب بحنان
=بخير الحمد لله وحشتني يا بيلا بجد

 

مررت بيلا يديها بحنان على وجه زينب برقه قائلة
=هتصدقيني لو انك كمان وحشتيني اوي
زينب

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top