رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

ابتسمت وهي تفتح الباب و تدلف لغرفة النوم… شهقت بخوف وهي تنظر لها
خديجه
=ايه دا يا زينب؟ مالك يا حبيبتي
زينب ببكاء

close

 

=حاسه بوجع اوي يا خديجه
خديجه
=انا هكلم صالح بيه
زينب

 

=لا مفيش داعي انا بس عايزة اتمشى شويه خديني ننزل الجنينه
ساعدتها خديجه في ثبديل ثيابها لأخرى وضعت حجاب بسيط على شعرها ثم خرجت معها و هي ممسكه بذراعها تتحرك ببطئ
بعد لحظات
كانت تقف في تلك الجنينه الواسعه تستنشق الهواء النقي تشعر ببعض الارتياح وهي تنظر لجداول المياه الصغيره و حدائق الفاكهه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top