رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

كل حاجه
ثم قام وذهب مسرعآ الى المطبخ وغاب قليلا وعاد بكوب من البابونج الدافئ كما نصحته الطبيبه
.. ساعدها على شربه واحتضنها بين ذراعيه بحنان حتى استسلمت للنوم مره اخرى..
بعد مرور نصف ساعة

close

 

استيقظت زينب من النوم و
حاولت النهوض الا انها توقفت وهي تشعر بالدنيا تدور بها مجددا.. فتصلبت في جلستها وهي تتمسك بخوف بحافة الفراش حتى زال الدوار عن رأسها..
فهمست بتوتر وهي تشعر بالالم في بطنها تتجدد..

 

=اه… في ايه .. يارب..
لم تستطع تحمل الألم لتسرع الى الحمام الملحق بالغرفه وهي تشعر انها على وشك التقيوء فتقيئت بشده عدة مرات حتى افرغت معدتها..
فأغلقت عينيها بتعب وهي تغسل فمها

 

جلست على الفراش بارهاق ووجه شاحب استمعت لصوت طرقات خافته على الباب
خديجه
=زينب…. انا خديجه ممكن ادخل
زينب بضعف…..
=ادخلي

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top