رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

=عيون زينب…
فرفع وجهها اليه يتأمله بدقه
=انتي حقيقي حاسه انك كويسه..
ابتسمت زينب وهي تقبل وجنته برقه وهي تشعر بهدوء بعد ابتعاد رائحة الطعام عنها..

close

 

=وحياتك عندي انا كويسه..روح انت هات بيلا ياله ومتقلقش عليا والا عاوزها تقول اننا مش مرحبين بيها مع ان انا ارتاحتلها اوي
ضمها صالح اليه بعشق وهو يرفع وجهها اليه..
ضمها الى قلبه وهو يهمس بجوار اذنها بقلق..
=انا هاروح ولو حسيتي بأي تعب اتصلي بيا علطول وانا دقايق وهكون عندك..

 

احتضنته زينب وهي تقول برقه..
=متقلقش يا حبيبي صدقني انا كويسه
اعادها صالخ بعنايه للفراش مره اخرى واحكم الغطاء من حولها وهو يقول باهتمام..
=انا هعملك حاجه دافيه تشربيها قبل ما امشي وانتي ارتاحي ونامي ومتعمليش اكل ولا اي حاجه ومتقلقيش خديجه و عفت هيجهزوا

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top