رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

الا ان زينب ابعدت الطعام وهي تشعر بألم في بطنها..
بلاش دلوقتي.. انا حاسه ان بطني يتوجعني ومش قادره اكل حاجه.
مرر صالح يده على بطنها بحنان و قد برزت بشكل ملحوظ وهو يقول بلهفه..
تابع بقلق وهو يلاحظ شحوب وجهها المفاجئ..

close

 

=انا هتصل بدكتور يجي يشوفك ويطمني عليكي..

ابتسمت زينب وهي تدعي انها لا تشعر بشئ
=انا كويسه يا حبيبي شويه تعب عادي عشان شربت عصير بارد كتير امبارح
قبلته في وجنته بحنان..

 

=انا كويسه يا حبيبي روح انت هات بيلا و انا هشرب حاجه دافيه و هبقي زي الفل..
صالح بجديه..
=زينب…
زينب بابتسامه رقيقه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top