رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

 

close

ابتلعت ما بحلقها وهي تدلف لذلك القصر الضخم تنظر للحرس بارتياب وهي تتمسك به بقوة ليبتسم
مرت ثواني وهو يدور بعيناه في الجنينه ليجد امرآه انيقه في منتصف العقد الرابع من عمرها بجميله الوجه شعرها مرتب في كعكة انيقه
تجلس على احد المقاعد بجوار شجرة كبيره و تدون شيئا ما في مذكراتها يبدو عليها الحزن جالياً
صالح بحماس

 

 

=بيلا وحشتني
ابتسمت بطيبه وهي تراه يقترب احتضنها قائلا
=القمر عمل ايه؟
بيلا برفق و حزن مصتنع

 

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top