رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

اقتربت منه ليبتسم بخبث يسايرها كاد ان يقبلها لكنها ابتعدت و نهضت قائلة بثقة وهي تغمز له بتحدي
=الثقه أحيانا ممكن تتقلب ضدك…… خاف من حواء يا بيه
باسل

close

=يمكن عندك حق بس انا برضو مش بستسلم بسهوله… تجهزي هننزل على المطار
اومات له بجدية وهي تدلف للغرفه و عقلها يدور بمئه اتجاه لكن هدات قليلا كونه يريد زوجه مخلصه امر جيد
بعد ثلاث ساعات
على متن الطائرة المحلقة في سماء

 

كانت تجلس نور بجواره مريحة رأسها على
كتفه وهي تغمض عينيها تكاد تبكي من شدة الخوف لأول مره تصعد الطائره. غرزت اظافرها في كتفه وهي تتشبث في ذراعه باحتماء
ابتسم برفق وهو يعانق كتفها جاذبا اياها لصدره قائلا بلطف
=متخافيش يانور انا معاكي… افتحي عينك

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top