رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

” يارب يا نور يارب اخواتك عاملين ايه و ابوكي”
” بخير الحمد لله صحيح انا بتروحي لابوكي تطمني عليه”
ردت زينب بهدوءقائلة:
“ايوة كنت عنده اول امبارح روحت أبلغه وهو فرح اوي، تعرفي صالح جايب له واحد بيقوم بكل طلباته و لحد النهارده اول ما اتجوزنا كنت فاكره انا دا فترة مؤقته لكن لسه بيطمن عليه، بس انا من بعد الحمل زيارتي ليه

 

close

قلت مش بخرج كتير”
” كدا احسن يا زينب لازم ترتاحي و بلاش حركة كتير”
” والله ما بعمل حاجه يا نور،صالح ساعات هو اللي بينضف البيت قبل ما يروح الشغل
و دا بيحسسني بالذنب اني ببقى نايمة وهو يقوم يعمل شغل البيت ”

 

ردت نور بجدية قائلة:
” بيحبك يا زينب و اللي بيحب حد مش لازم يقولها، اللي يشتري بجد ميفرطش بسهولة، و صالح ابن حلال و ربنا هيعوضكم خير صدقيني ”
______________________

 

بعد مرور ثلاث اشهر
” تحسنت العلاقة بين نور و باسل جدا
زينب في منصف الشهر السابع

 

على و حبيبة حياتهم مستقرة جدا
بيلا و عمر، عادت لهم الحياة بقربه تتعافي

ايمان و يوسف لا يوجد أي شي جديد متقرة و مليئة بالدف

 

جلال و حياء تحسنت حالته، بعد وفاة صديقه رغم حزنه الا انه حاول تخطي الأمر ف في النهاية
“البقاء لله وحده”
و مع ذلك يهتم بعائشة و بكل ما يخصها
ينتظر احفاده بفروغ الصبر

 

اما عصمت شرها سيوذيها هي قبل أن شخص آخر
___________________
في إحدى الليالي

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top