رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

لاحت ابتسامة الخا”طفه لنبضات القلب قائلا
=اقصد بدايه علاقتنا… اولا حاجه لازم تشيلها من دماغك… زيدان باشا… جوازنا مالوش علاقه بيه… انا متجوزتكيش علشانه انا كنت اقدر أوقف اللي بيفكر فيه بالألف طريقة
جايز مش الفلوس علشان عارف انك مش هينفع معاكي الطريقه دي… بس انا عندي طرق كتير توقف المهزله دي….

close

 

نور بمقاطعه
=بتحاول توصل لايه؟
حك ذقنه المهندمه قائلا بثقه و صراحه و”قحه

 

=شوفي يا نور اول حاجه جوازنا كان لسبب شخصي… إعجاب يمكن ر”غبه برضو يمكن انا معرفش بس اللي اعرفه ان منجذب ليك و دا غريب و مش طبيعي يحصل بالنسبه ليا
في حكم البزنس
يفضل الجواز اللي بيكون باتفاق بين طرفين و انه مدته معينه زي ما تقولي كدا بيكون استراحه صغيرة

 

لكن دا محصلش معاكي… لما شفتك اول مرة في المستشفى حسيت بحاجه غريبه من وجه نظري إعجاب….
لما رفضتي عرضي و عرض ابويا و عندتي
عجبني شخصيك و ان الفلوس مش اهم حاجه عندك… و دا اللي اي شخص بيكون عايزه

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top