ثم تابع بسخريه شديده..
= ورايا أسهم وشركات عاوز أشتريها …
ليمتقع وجه خليل و اسماعيل
بشده وهم يرون البوليس يدلف لداخل المكتب
ليقول عمر ببساطة:
” اتفضل يا سليم بيه يا ريت تاخد الزباله دي من هنا”
سليم (ضابط شرطة) :
“مطلوب القبض عليكم اتفضلوا معانا بهدوء وبلاش شوشرة”
رد خليل بفزع و ذعر قائلا:
“انا معملتش حاجة، هتدخونا ليه احنا لسه بنحاول مع البنك؟”
رد سليم بجديه و حدة:
“لا يا خليل بيه دي قضية تانية انا هنا علشان قضية المخدرات و دلوقتي حالا العساكر في مخزنك لقوا كمية المخدرات كبيرة ”
رد عمر بهدوء قائلا:
” قلت اسيبلك المخزن دا هدية مني و اشتريت اسهم شركاتك
و طبعا متقلقش انا براقبك من مدة طويله انت و اسماعيل لحد ما الشحنة وصلت المخزن و اول ما استولىت على الشركات بلغت البوليس
كان يصرخ و يسب عمر حتى زوجته الان قد كُشف سره الذي سيجعله يدفع الثمن من سنوات عمره بالسجن
خرج العساكر من الشركة و قد تم القبض على الاثنان لتنظر له عصمت بشر و هي تقترب منه بكره: