رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

عمر الرشيد مبيقولش كلمة الا لما يكون متأكد منها،
الظاهر صبري على كل المصايب الي عملتوها معايا ومع عيلتي جرئتكم عليا ونستوا بتتعاملوا مع مين..”
ثم أضاف بغضب شديد..

 

close

انا عمر الرشيد لو كنت نسيت ..

عمر الرشيد الي بكلمه منه ترفعك انت وشركاتك لسابع سما وبكلمه مني اخسف بيك و بيها لسابع ارض..
امتقع وجه عصمت بحقد و شر ليقول زوجها بارتباك..

 

” مصايب ايه الي بتتكلم عنه يا عمر”
اندفع عمر واقفآ وهو يقول مقاطعآ بغضب شديد..
“اصبر علي رزقك تاخد حاجة نضيفة”

 

اسماعيل بارتجاف..
=لو..لو غلط معاك طيب أنا ذنبي ايه..وليه شركاتي تتباع برخص التراب في السوق
عمر بتهكم ساخر

 

“والله دي حاجه متخصنيش ما انا بقولك في السجن تقدروا تحلوا مشاكلكم”
خليل بغضب..
” الي بتقوله ده مش هيحصل لاما ننجى مع بعض أو نغرق مع بعض ما انا مش هضيع لواحدي، و انا مش هدخل السجن انت فاهم

 

اسماعيل بغضب مجنون
” يعني ايه انت مصمم تضيعني معاك دا انا كنت اقتلك..”
خليل بتهكم…

 

” تقتل مين ..انت فاكرني لقمه طريه والا ايه ..”
تابع عمرو مشاجرتهم باحتقار وسخريه ليقاطعهم بصرامه شديدة متحدثا في الهاتف
“تقدر تدخل يا حضرة الظابط”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top