رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

زينب بحزن
=ربنا يكون في عونها…. إن شاء الله نتقابل بس صالح يوافق
خديجه:
و هو هيرفض ليه.. والله العظيم صالح بيه دا ما في منه دلوقتي بيعتبرها امه ربنا يفرحكم يارب بابنكم

close

 

 

وقفت “عفت” من بعيد تتابع ما يحدث بضيق كانت تعتقد انها ستسطيع التقرب من زينب في تلك الفترة لكن جاءت تلك المرأه و رفقتها
عفت بضيق:ابو شكل دي شغلانه بس خالص انا زهقت الواد دا لازم ينزل…. و بعدين الخطه بتاع سي زفت بقالنا تلات شهور بنرتب فيها

لولا الحمل الزفت دا كان زمنا خلصنا بس خالص انا جبت أخرى باي باي زوبا

=======================

في وقت لاحق
ترجل صالح من سيارته يدلف الي قصر ضخم و بجواره زينب شعرت بالتوتر قليلا من رغبته في التعرف عليها

 

 

زينب
=صالح استنى بس هي ممكن متبقاش عايزه تشوفني طب انت و عرفاك إنما انا
طبع قبله سريعه على وجنتها وهو يحيط خصرها بتملك قائلا
=متقلقيش بيلا مفيش أطيب منها و بالعكس يمكن تزعل لو مشفتكيش

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top