رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

ضحكت بخفة و حب قائلة باشراق:

” طب ياله بقى نفطر، علشان انا الصراحة نفسي اختار لك بدلتك ممكن؟ ”
مالي عليها يختطف قبلة سريعة قبل أن يدلف للحمام:

close

 

” طبعا ممكن ”
اتنهدت باريحية متجه نحو غرفة الملابس لتقف تشعر بحيرة لثواني قبل أن تبتسم مختارة حِلة سوداء أنيقة مع قميص رمادي داكن و رابطة عنق ذات ألوان الأسود

 

بعد دقائق
خرج «عمر» من غرفة الثياب يبدو في غاية الأناقة ليأسر قلب تلك المليحة، حقا يبدو الاثنان ثنائي مميز
أمير ظل لسنوات يبحث عن اميرته المفقودة و ها قد وجدها……

 

«بيلا» بحماس:
“ياله اقعد خلينا نفطر، بسرعة”
مر بعض من الوقت

 

صدح عدة طرقات على باب الغرفة لتردف الخادمة بهدوء:
“عمر بيه في ضيوف تحت طلبين يقابلوا حضرتك”
أتاها صوته بجدية قائلا:

 

“مين؟”
“محمود الدمنهوري و مريم الدمنهوري”
“خليهم ينتظروني في المكتب”

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top