رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

______________________

في سيارة صالح
زينب بحدة:

close

 

“ممكن افهم ايه اللي حصل دلوقتي صالح الله يرضا عنك مش عايزين مشاكل احنا هيكون عندنا اولاد و رشاد مؤذي
فهمني انت عملت كدا ليه ما كان سبنا في حالنا
ابتسم برفق وهو يطبع قبلة أعلى راسها قائلا بمرح:

 

” تعرفي انك هطله وانا بقى نقطي ضعفي الهطل
نظرت باستياء قائلة:
” اتكلم بأسلوب احسن من كدا”

 

ضحك قائلا
” طب اسمعي بقى يا هبله علشان لما قلك انك على نيتك تصدقيني
اللي عامل نفسه ابن عمك دا

 

 

كان عايز يموت الجنين، وكان عايز يخليني أشك فيك انك بتخونيني و مراته السابقة كانت هتشوه وشك و جيتلي الوكالة وقالت انك على علاقة بجوزها ”
كادت ان تتحدث بصدمة مبراءه نفسها لكن وجدته يبتسم وهي يربت على يديها باطمئنان
” انا عمري ما اشك فيك يا زينب…. المهم

 

بعت البت اللي اسمها عفت دي و كانت بتلعب بدماغك ”
قال تلك الجمله من بين أسنانه بعتاب ليكمل بهدوء وهو يرى صدمتها الواضحة
” عفت كانت بتحاول تصورك صور وانتي في البيت و بلبس البيت و أحيانا كانت بتصور هدومك و قمصانك نومك….

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top