رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

اومأ لها بجديه قائلا بصرامة:
” متقلقيش يا دكتور هيتم زي ما قلتي”
” تمام و ان شاء الله معادنا الجاي كمان اسبوعين… ”

 

close

خرجا معا من العيادة في حين عانق خصرها بحماية قائلا :
” هتيجي معايا مشواري و تقعدي مش عايز كلمه واحدة فاهمه
زفرت بحنق قائلة:

 

“بلاش شغل الأوامر دا يا سي صالح علشان خُلقي بقى بيضيق الفترة دي كتير”
تجاهل تذمرها وهو يساعدها في صعود السيارة
بعد مرور وقت

 

 

أوقف سيارته أمام مكان كبير يبدو كمصنع او شي كذلك”
ترجل من سيارته وهي بجواره تدلف معه لذلك المكان بينما تنظر له بدهشه
حيث يوجود الكثير من الكراسي و في المقدمه منضده عاليه،
في ذات الوقت دلف الكثير من الأشخاص ليحضروا ذلك المزاد العلني

 

ومنهم رشاد و جالد مساعده
ابتسم رشاد بغل وهو ينظر لزينب و لبطنها بغضب متمنياً لو كانت تنجح خطته
شعرت زينب بالخوف من نظراته تلك لتتمسك بيد صالح بقوة

 

ابتسم بحنان وهو يساعدها على دخول ذلك المكان لتجلس على احد الكراسي و هو بجوارها في حين انضم لهم “على”
أبتسم بخبث وهو يغمز لصديقه ليطلق ضحكه خافته
مر بعض الوقت و بدا المزاد على

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top