رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

منشان الشغل مو اكتر من هيك
بدو يضل او يرحل منا ها شي بيخصه لواحده ونحنا مالنا علاقة يا قلبي
و خليكِ واثقه برب العالمين يمكن وقتها يرزقك بشب يعطيك كل الحب اللي بقلبه المهم قلبك يكون صادق و صافي… فهمتيني؟”
اومات له عهد وهي تحتضنها بندم و خوف مما كان سيحدث

 

close

________________________
في مصر و بالتحديد الاسكندرية
انتهت زينب من ارتداء ثيابها بعد أن اختارتها بصعوبة فمعظم ثيابها أصبحت ضيقة بسبب بروز بطنها الواضح على غير المعتاد لأي امرآه في منتصف الشهر الرابع
نظرت للمرآه بحزن تشعر وكأن وزنها زاد

 

زفرت بحنق بينما مد يديه يعانق خصرها وهو يقف خلفها مبتسم؛
“الجميل متضايق من اي؟”
“هو انا تخنت اوي صح، لازم اعمل ريجيم بعد ما اولد ” سألته بفضول و خوف

 

ابتسم يميل عليها يختطف قبلة من وجنتها بحب قائلا:
“تخنتي ايه يا هبلة و الله دا انتي بقيتي ملبن”
ابتسمت زينب برضا وهي تتابعه يتجه نحو زجاجه عطره ليضع منه قبل أن يمسك يديها و يخرج من الغرفة

 

” خالي في علمك هنروح للدكتورة وعندنا مشوار تاني هنعمل سوا”
سالته بفضول قائلة:
“مشوار اي؟”
رد باختصار

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top