رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

=طب هتتعشي اجهزلك العشاء
زينب:
لا مش جعانه ياله امشي
عفت

close

 

=ماشي يا مدام زينب
خرجت من الغرفه تاركه خلفها زينب تشعر بالاحباط تمنت وبشده ان تلتقي به لتعتذر منه
زينب
=هستناه مش هيحصل حاجه يعني لازم نتكلم

 

بعد حوالي ساعة
دلف صالح الي الغرفه بعد ان قام بجولة في الخارج ليعيد الوصال بينه و بين بعض اصدقائه
يحاول التوقع لما قد يحدث الليلة
متقلبة المزاج فهى تارة غاضبة حانقة لا تتحمل منه حتى الاستماع لكلمة منه وتارة اخرى باردة متجاهلة اياه تماما كما لو كان هواء من

 

حولها لا تراه ولا تسمعه لتشعره تلك المحاولات بالتسلية يدخل كل ليلة
مخمنآ فى اى حالة قد يجدها متوقعآ لأى شئ
ليصاب بالذهول ليقف متسمرا مكانه وهو يراها تجلس على الاريكة تضم جسدها بيديها

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top