رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

ارتفع حاجب بيلا بحنق و ضيق قائلة:
” انتي عايزانى اتجوزه عرفي يا تيته لا طبعا لا يمكن اعمل كدا”
ضربتها على كتفها بخفه:

 

close

” عرفي ايه يا هبلة دا جواز على سنة الله و رسوله و بعدين انا واخوي و اختك هنكون شاهدين عليه و فترة و نقول لابوكي هو طبعا هيتعصب و يرفض لكن هيبقى أدام امر واقع… فاهمه؟”
هزت بيلا راسها بالرفض قائله بتوتر:
” يا تيته بابا هي عل لو عرف، انا الصراحه خايفه”

 

 

أبتسمت نبيلة قائلة:
” احنا معاكي يا بيلا خايفه من اي يا حبيبتي، انتي بتحبيه صح”
أخفضت رأسها بخجل و ارتباك قائلة:

 

” اصل.. يعني.. هو انا ”
أبتسمت وهي تحتضنها قائلة:
” بلاش الخوف دا انا الصراحه واثقه في عمر وانه راجل بجد و هي حافظ عليك ”
أبتسمت بسعادة قائلة :

 

“ربنا يستر يا تيتة”
بعد مرور وقت
وضع عمر يديه بيدي محمود و بجوارها الماذون ليتم كتب الكتاب
كانت تجلس بجوار مريم بسعادة رغم أنها سعادة ناقصه بعدم وجود والدها
انهي الماذون كتب الكتاب لتطلق مريم زغاريد بسعادة

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top