رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

­

=هو انا لازم اصلحه و ابطل هبل و خوف انا بحبه يمكن مش عارفه اقولها في وجوده لكن هو عمره ما عمل حاجه تضايقني علشان كدا لازم اصلح اللي حصل
ابتسمت بحماس وهو يتجه نحو الخزانه ابتسمت وهي تخرج فستان احمر اللون لكن توقفت فجأة وهي تسمع صوت طرقات على الباب

close

 

وضعت الثوب على الفراش لتتوجه نحو الباب تفتحه…
عفت :مدام زينب صالح بيه اتصل على تليفون البيت و بيقول انه احتمال يتأخر شويه مفيش داعي انك تستنيه و بيقول ان موبيلك مقفول
دلفت زينب للغرفه و خلفها عفت وهي تلتقط هاتفها
:اه صح دا كان فصل شحن بس اكمن مش بمسكه كتير نسيت اشحنه ماشي يا عفت خالص روحي انتي نامي الوقت اتاخر

 

عفت بخبث
=انتي هتلبسي الفستان دا…. دا حلو اوي دا يمكن صالح بيه يتجنن لو شافك بيه
زينب بحدة
=عفت بطلي تحشري نفسك في اللي ميخصكيش فاهمه…. و ياله روحي اوضتك
عفت بخبث

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top