رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2)

ردت بحشرج متأثرة من فياض عشقه قائلة :
“ربنا يحفظك ليا”
تهرب جلال من فيض المشاعر ذلك قائلا:
“انا هدخل اتوض تاني….”

 

close

ابتسمت برفق وهي تنظر له يغادر الصاله
اي دعوة يا أمي دعوتيها لأحظ برجل مثل هذا ….

 

 

بعد صلاة الجمعة
خرج من المسجد الكبير نظر لمنفذ السيدات و عينيه لا ترى اي امرآه أخرى و كأنه ينتظرها هي فقط
خرجت بخطوات بطيئه على استحياء، حقا تغيرت علي يديه

 

ترجل نحو سيارته ليقوم بتشغيل المحرك يقف ينتظرها
القت« حياء» التحية على رفاقها و هي تخرج من البوابة الجانبيه لتصعد بجواره
لاحت أبتسامتها قائله بهدوء:
“هنعمل اي دلوقتي؟”

 

ابتسم «جلال» مجيب بحنان:
“شهد و حليم عزمنا على الغدا هنروحلهم الولاد وحشوني….”
هزت راسها بايماءة بسيطة وهو يتحرك متوجها نحو منزل شقيقته……
وصلت سيارته الي الحي التي تقطن به شهد صف سيارته بجوار المنزل ترجل منها و هو يصعد و بجواره «حياء»

”رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 2” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top